القصة عن فتاة صغير ذات شعر سكني اسمها صوفي هي الكبرى في الاخوات الثلاث، لكنها الأمهر بينهن. تدير مع اختها الوسطى
محلا لبيع القبعات في مملكة انغاري السحرية. قامت ساحرة النفاية بتحويلها إلى عجوز في التسعين من عمرها حيث تبدو على
وجهها التجاعيد البارزة. لم تشأ صوفي ان تراها أمها ولا اخواتها بذلك المنظر فقررت الهرب إلى قلعة هاول وهو ساحر معروف
بترويعه لفتيات المدينة لابقاء الناس بعيدين عنه وهو قد التقلى فيها أحد الأيام وانقذها من بعض الجنود الذين حاولوا أن يأذوها.
خلال رحلتها للبحث عن هاول تصادف صوفي شخصا قد أسحر وحول إلى فزاعة فقد سألته بأن يدلها إلى قصر هاول.غادرت
الفزاعة ومن بعد لحظات تعود وتشير لصوفي إلى القصر المتحرك على الأرجل معدنية ومن ثم تجد صوفي طريقا لدخوله، في ذلك
الوقت تتعرف على كالسفر وهو عفريت النار الذي يبقي القصر متحركا وله مهمات منهات تسخين مياه الاستحمام وطهي الطعام
وهي يعيش على الحطب وبقايا الأكل. يعقد كالسفر اتفاقا مع صوفي انها إذا كسرت السحر الذي عليه وارجعته إلى طبيعته فإنه هو
بدوره سيكسر السحر الذي وضع عليها ويرجعها صبية كما كانت. لكن الاتفاقية بين كالسفر وهاول تنص على أن لا أحد منهما
يستطيع البوح بطريقة فك السحر عنهما. مساعد هاول ماركل هو فتى صغير يستطيع التحول إلى رجل عجوز يقوم باستقبال الزوار
كما أنه يهتم بتنظيم الأعمال لهاول وينبهه على مواعيده وبعدها حلت المشاكل على هاول بإعلان الحرب مع المملكه المجاوره
وكانت أحد كبار السحرى ارادت سحب كامل قوته